لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول من أحد أي يعاقبه عليه إلا من ظ لم فلا يؤاخذه بالجهر به بأن يخبر عن ظلم ظالمه ويدعو عليه وكان الله سميعا لما يقال عليما بما يفعل.
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما. ل ا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ ل ا م ن ظ ل م و ك ان الل ه س م يع ا ع ل يم ا 148 قوله تعالى. لا يحب الله الجهر بالسوء من القول يقول. لا يحب الله أن يدعو. لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما 148 إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا 149 قوله لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم يعني لا يحب الله الجهر بالقبح من.
إن الله يحب إن الله لا يحب السلام عليكم و رحمه الله و بركاته صراحه كان فبالي أكثر من موضوع و إحترت بس وحده الله يجزها الجنه عطتني فكره هالموضوع. لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم يعني. لا يحب الله الجهر بالقبح من القول إلا من ظلم فيجوز للمظلوم أن يخبر عن ظلم الظالم وأن يدعو عليه قال الله تعالى. لا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ لا م ن ظ ل م و ك ان الل ه س م يع ا ع ل يم ا 148 إ ن ت ب د وا خ ي ر ا أ و ت خ ف وه أ و ت ع ف وا ع ن س وء ف إ ن الل ه ك ان ع ف و ا ق د ير ا.
ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل. لا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ لا م ن ظ ل م و كان الل ه س م يعا ع ل يما 148. ل ا ي ح ب الل ه ال ج ه ر ب الس وء م ن ال ق و ل إ ل ا م ن ظ ل م و ك ان الل ه س م يع ا ع ل يم ا 148 قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس. السورة ورقم.
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما الآية.